Allahumma shalli ‘ala sayyidina Muhammadin qamaril wujuudi fii hadzaal yawmi wa fii kulli yawmi wa fii yaumil maw’uudi sirran wa jahran fid dunyaa wal ukhra wa ‘ala aalihii wa shahbihii wa sallim

Saturday, September 22, 2018

Ratibul Haddad

راتب الحداد

Habib Abdullah bin Alwi bin Muhammad al Haddad
(1055-1132 H)

اَلْفَاتِحَةُ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِ رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَجَمِيْعِ آبَآئِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ الأَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ

ثُمَّ إِلَى رُوْحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِيْ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَدَّادِ بَاعَلْوِيْ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ, وَإِلَى حَضْرةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  الْفَاتِحَة

ثُمَّ إِلَى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى خُصُوْصًا إِلَى أَوْلِيَاءِ التِّسْعَة وَخُصُوْصًا خَاصَّةً إِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ جَمَال الدِّيْنِ جُمَادِ الْكُبْرَى
وَالشَّيْخِ مَوْلَانَا إِسْحَاق وَ الشَّيْخِ رَادِيْنْ مَوْلَانَا عَيْن الْيَقِيْنِ كانجغ سُوْنَان غِيْرِيْ وَ الشَّيْخِ إِبْرَاهِيْم أَسْمَارَاقَنْدِي وَ الشَّيْخِ رَادِيْنْ رَحْمَة كانجغ سُوْنَانْ أَمْفِيْل وَ الشَّيْخِ رَادِيْنْ مَخْدُوْم إِبْرَاهِيْم كانجغ سُوْنَانْ بُوْنَاغ والى حضرة شيخ مُحَمَّدْ هَاشِمْ أَشْعَرِيْ وَأَزْوَاجِهِ وَأَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ  والى امباه كرمات والى بويوت سالكو والى كياى معصوم تغكولاغين والى كياى حاخ عبد الرحمن وحد وَ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى أَيْنَمَا كَانُوا فِيْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَ نَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ وَأَعَادَ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَمْطِرْ عَلَيْنَا غَيْثَ كَرَمَاتِهِمْ شَيْئٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ مُؤَسِسِ مَعْهَدِ روضة تعليم القران حَضْرَةِِ كياى حاج مُحَمَّد صالح وَأَزْوَاجِهِ وَأَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَجَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَمَنْ أَجَازَنَا بِقِرَاءَةِ رَاتِبِ الْحَدَّادِ غَفَرَ اللهُ لَهُمْ ذُنُوْبَهُمْ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ وَأَعَادَ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَمْطِرْ عَلَيْنَا غَيْثَ كَرَمَاتِهِمْ شَيْئٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اَلْحَمْدُِ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ.
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ.
اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ. صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ. غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ..

وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌ. لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمُ. اَلله ُلاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ. لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ. لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ. مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ. يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ. وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَۤاءَ. وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلأَرْضَ. وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ..

ِللهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ. وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله ُ. فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَۤاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَۤاءُ. وَالله ُعَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.

اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ. كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلٰۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ. لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ. وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. لاَ يُكَلِّفُ الله ُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا. لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ. رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا. رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا. أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.

لاَ اِلٰهَ إِلاَّ الله ُوَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِىْ وَيُمِيْتُ، وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ.. (3×)

سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ ِللهِ، وَلاَ اِلٰهَ إِلاَّ الله ُ، وَالله ُأَكْبَرُ.. (3×)

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ.. (3×)

رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ.. (3×)

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ.. (3×)

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ.. (3×)

بِسْمِ اللهِ الَّذِىْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ.. (3×)

رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا، وَبِاْلإِسْلاَمِ دِيْنًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا.. (3×)

بِسْمِ اللهِ، وَالْحَمْدُ ِللهِ، وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللهِ.. (3×)

اٰمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ اْلآخِرِ، تُبْنَا اِلَى اللهِ بَاطِنًا وَ ظَاهِرًا.. (3×)

يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِىْ كَانَ مِنَّا.. (3×)

يَا ذَاالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ، أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ.. (7×)

يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْنُ، اِكْفِنَا شَرَّ الظَّالِمِيْنَ.. (3×)

أَصْلَحَ الله ُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ، صَرَفَ الله ُشَرَّ الْمُؤْذِيْنَ.. (3×)

يَا عَلِىُّ يَا كَبِيْرُ، يَا عَلِيْمُ يَا قَدِيْرُ، يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ، يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ.. (3×)

يَا فَارِجَ الْهَمِّ، يَا كَاشِفَ الْغَمِّ، يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ.. (3×)

أَسْتَغْفِرُ الله َرَبَّ الْبَرَايَا، أَسْتَغْفِرُ الله َمِنَ الْخَطَايَا.. (3×)

لاَ اِلٰهَ اِلاَّ الله ..ُ (5×)

مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ ، وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى عَنْ آهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ ، وَأَصْحَابِهِ اْلأَكْرَمِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ ، وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ ، وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْناَ مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ الله ُأَحَدٌ. اَلله ُالصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ. وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.. (3×)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِد
ٍ اِذَا حَسَدَ.. (1×)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ اِلٰهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِىْ يُوَسْوِسُ فِىْ صُدُوْرِ النَّاسِ.
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.. (1×)

إِلَي حَضْرَةِ نَبِيِّنَا وَحبِيْبِنَا وَمَوْلاَ نَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَآلِهِ الطَّيِّبِيْنَ وَأَصْحَابِهِ الأَكْرَمِيْنَ وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
الفاتحة

ثُمَّ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ الشَّيْخِ مُحَمَّد بِن عَلِيّ باَعَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِي بِأَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُنَوِّرُ ضَرَائِحَهُمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ
  الفاتحة

إِلَى حَضَرَاتِ أَرْوَاحِ كَآفَّةِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا فِي مَشَارِقِ الأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا وَإِلَى صَحَائِفِ أَصْحَابِ الْوَقْتِ مِنْ رِجَالِ الْغَيْب
ِ مِنَ النُّقَبَاءِ وَالنُجَبَاءِ وَالأَبْدَالِ والأَخْيَارِ وَالْعُرَفَاءِ وَالأَنْوَارِ والْمُخْتَارِينَ وَاْلإِمَامَيْنِ وَالْغَوْثِ الْفَرْدِالْقُطْبِ لاَسِيَّمًا إِلَى أَصْحَابِ النَّوْبَةِ فِي هَذَهِ اللَّيْلَةِ رِضْوَانُ اللهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ ، بِأَنَّ الله يَحْمِيْنَا بِحِمَايَتِهِمْ وَيَمُدُّنَا بِمَدَدِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ وَيُفِيْضُ عَلَيْنَا مِنْ فُيُوضَاتِهِم
فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
الفاتحة

اِلَى حَضْرَةِ رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ وَالْقُطْبِ الشَّهِيْرِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِي بْنِ مُحَمَّدِ الْحَدَّاد بَاعَلَوِيْ صَاحِبِ الْرَّ اتِبِ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ ، بِأَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُنَوِّرُ ضَرَائِحَهُمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
الفاتحة

إِنَّ اللهَ يُغِيْثُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسلِمِيْن
َ وَيُفَرِّجُ عَنِ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَشْفِي أَمرَاضَ الْمُسلِمِيْنَ بِالْعَافِيَةِ ، وَيُغْزِرُ أَمْطَارَهُمْ وَيُرْخِصُ أَسْعَارَهُمْ وَيُصْلِحُ سَلاَطِيْنَهُمْ وَيَكْفِيْهِمْ شَرَّالْفِتَنِ وَالْبَلِيَّاتِ وَالْمِحَنِ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَالْحُجَّاجَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْغُزَاةَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ فِي الْبَرِّ وَالْبَحرِ أَجْمَعِيْنَ ، بِأَ نَّ اللهَ يُصْحِبُهُمُ السَّلاَمَةَ وَيَرُدُّهُمْ إِلَى أوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ آمِنِيْنَ فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ ، وَإِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ وَأَمْوَاتِنَا وَأَمْوَاتِكُمْ وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ ، بِأَنَّ اللهَ يَتَغَشَّيهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمُ الْجَنَّةَ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنَى فِي خَيْرٍوَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ ، وَإِلَى حَضْرَةِ الْحَبِيْبِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْفاتحة

هذاالدّعآء

اَلْحَمْدُ اللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَارَبَّنَالَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ،

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ. اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفاَتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِيْ وَالْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ، أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ، وَأَنْ تُعَامِلَنَا يَا مَوْلاَنَا مُعَامَلَتَكَ ِلأَهْلِ الْخَيْرِ، وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِي دِيْنِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلاَدِنَا وَأَهْلِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ، إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ ياارحم الراحمين 3x

اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِك
مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ 3x

يَاعَالِمَ السِّرِّمِنَّا ، لاَتَهْتِكَ السِّتْرَ عَنَّا، وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا ، وَكُنْ لَّنَا حَيْثُ كُنَّا 3x

يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِهَا يَااللهُ بِحُسن الخاتمة 3x

يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيٌْ لَمْ تَزَلْ أُلْطُفْ بِنَا والمسلمين  3x

Sumber :
http://www.sarkub.com/ratib-alhaddad
 
Ratibul haddad versi ponpes roudlotu ta'limil qur'an miru banyuurip kedamean gresik

No comments:

Post a Comment